السيرة الذاتية للدكتور سعد بن راشد الفقيه

الإسم: سعد بن راشد بن محمد الفقيه


التحصل العلمي

الابتدائية والمتوسطة: مدرسة النجاة الأهلية في الزبير

الثانوية: (علمي) ثانوية الفيصل في الرياض

الجامعة: الطب والجراحة من جامعة الملك سعود (الرياض سابقا)

الشهادة العليا: زمالة كلية الجراحين في جلاسكو بريطانيا


آخر وظيفة قبل التفرغ للعمل السياسي

استاذ مساعد في قسم الجراحة كلية الطب جامعة الملك سعود واستشاري جراحة في مستشفى الملك خالد الجامعي

الحالة الاجتماعية: متزوج وله ولدان وأربع بنات


التحصيل الثقافي

إضافة لتحصيله الأكاديمي فقد نشأ د. الفقيه في عائلة تهتم بطلب العلم والثقافة العامة، وكان في المنزل مكتبة ضخمة ساعدته منذ طفولته على قراءة كثيفة في التاريخ الإسلامي، ثم في شبابه توجه للقراءات الشرعية والفكرية إضافة لما استقاه من أساتذته وعلاقاته الحركية وسفراته المختلفة.


النشاط الحركي

توجه د. الفقيه توجها حركيا منذ مرحلة المتوسطة بعد تعرفه على تيارات إسلامية مختلفة، وكان لهذه التيارات دور في شعوره بالمسؤولية تجاه الأمة والدين. واستفاد د. الفقيه من هذه التيارات في تشكيل نظرة شاملة عن واقع العالم العربي والإسلامي وطريقة التحرك لإعادة شأن الأمة. وكان د الفقيه في بداية نشاطه يتحرك داخل إطار هذه التيارات لكنه فضل بعد ذلك أن يكون نشاطه مستقلا حتى لا يتقيد بنظرة تيار محدد. وقبل أن يتحول د. الفقيه إلى العمل السياسي كان منخرطا في كثير من النشاطات الحركية في المدارس والجامعات والميادين الاجتماعية الخاصة.


العمل السياسي

المساهمة في ردود الأفعال الشعبية على تداعيات أزمة الخليج سنة 1990 ميلادية.

ما تلى ذلك من تداعيات بالتفصيل في كتابه مذكرات الصحوة.

بالتعاون مع عدد من النشطاء إعداد ونشر خطاب المطالب في ١٩٩١ ميلادية

بالتعاون مع عدد من النشطاء إعداد ونشر مذكرة النصيحة سنة ١٩٩٢ميلادية

بالتعاون مع عدد من النشطاء إعداد وإعلان لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية سنة ١٩٩٣ ميلادية.

في خريف ١٩٩٣ميلادية اعتقل د. الفقيه مع كثير ممن كانوا خلف هذه النشاطات

أطلق سراحهم بعد أسابيع من الاعتقال في آخر سنة ١٩٩٣ ميلادية

خطط مع مجموعة من النشطاء لاستئناف العمل في بريطانيا وغادر سنة ١٩٩٤ ميلادية

التحق به د محمد المسعري وأعلنا استئناف نشاط لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية ابريل ١٩٩٤ ميلادية

بعد سنتين من العمل سويا حصل خلاف مع د المسعري فاستقل د الفقيه بـ “الحركة الإسلامية للإصلاح”

كان النشاط يعتمد في البداية على جهاز الفاكس والحضور الإعلامي في الصحف والمحطات العالمية

بعد دخول خدمة الانترنت للمملكة تحول النشاط للايميل ثم للمنتديات الحوارية ثم البالتوك

تحول النشاط بعد ذلك للقنوات الفضائية بالصوت ابتداء ثم الصوت والصورة

كما استمر نشاط د الفقيه مع الإعلام العالمي ومن خلال نوافذ أخرى تنظيمية وحركية ووسائل أخرى

لا يزال د سعد الفقيه رئيسا للحركة الإسلامية للإصلاح والناطق باسمها.